شهد قرار السماح للمرأة بقيادة السيارة، تفاعلا كبيرا من القطاع الخاص بالسعودية، الذي حرص على الاستفادة من السوق الجديدة التي تشكلت بدخول المرأة لعالم القيادة، عبر تنظيم حملات إعلانية تساند المرأة وتشجعها على خوض تجربة القيادة، وفي الوقت ذاته تتعرف المرأ
حالة من الترقب الإعلامي الكبير تشهدها السعودية على المستويين الداخلي والخارجي، استعدادا لتنفيذ القرار التاريخي المتعلق بالسماح للمرأة بقيادة السيارة بعد سنوات طوال من المنع، والذي دخل حيز التنفيذ في الساعات الأولى من صباح الأحد 24 يونيو 2018.
أثار عدد من أعضاء مجلس الشورى قضية تولي المرأة للوظائف القضائية، بعدما تقدموا بتوصية جديدة تطالب بتمكين الكفاءات النسائية الحاصلة على التأهيل الشرعي والقانوني من تولي مثل هذه الوظائف.
وجه عضو هيئة كبار العلماء السعودية، الشيخ عبدالله المطلق، نداء إلى مفتي عام المملكة الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ يطالبه فيه بعيين "مفتيات" من النساء في هيئة كبار العلماء، كون المرأة أقدر على معرفة المسائل الفقيهة المتعلقة بها، مؤكدا أن المملكة فيها الكثير
قبل عام من اليوم، وبالتحديد في 26 رمضان 1438هـ، الموافق 21 يونيو 2017، كانت المرأة السعودية على مشارف مرحلة جديدة سوف ترسم لها مستقبل مغاير تماما لما كان متوقعا لها، حيث تولى الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد، ليبدأ خطة إصلاحية ضخمة شملت مختلف جوانب الح
في مكسب جديد للمرأة السعودية، استطاعت مشرحتان للسعودية الفوز بمنصبين هامين في منظمات دولية، هما تماضر الرماح نائب وزير العمل والتنمية الاجتماعية، وبسمة بنت عبدالعزيز الميمان المسؤولة بالهيئة العامة للسياحة.
تصدر خبر قيام إدارة المرور السعودية بإصدار أول رخص قيادة نسائية وتسليمها إلى 9 سيدات سعوديات، وسائل الإعلام العالمية التي احتفت بهذه الخطوة واعتبرتها نقلة تاريخية في حياة المرأة السعودية.
في خطوة تاريخية، قامت إدارة المرور السعودية باستبدال الرخص الدولية المعتمدة في المملكة التي تمتلكها نساء سعوديات، برخص سعودية استعدادا لموعد السماح للمرأة بالقيادة في 24 يونيو 2018، وذلك في عدة مدن بالمملكة.
لأول مرة في تاريخ مجلة "فوغ" الفرنسية الشهيرة المهتمة بالموضة، تتصدر أميرة سعودية غلاف المجلة في عدد خصص بالكامل للحديث عن المرأة في المملكة العربية السعودية والمكتسبات التي حققتها خلال الفترة الأخيرة.